الأربعاء، 22 يناير 2014

عاجل/ اعتراف رجال أمن باغتصاب نساء في السجون ،، اللهم إني أبرأ إليك منهم

هذه صور تغني عن كثير من الكلمات ..

تكشف طرفاً من البغي والظلم الذي مارسه أذناب القاعدة ضد دولة التوحيد السعودية ورجال أمنها حفظهم الله ..

كانت البداية حملة شرسة ظالمة تحاول تصوير دولة التوحيد على أنها ليست سوى معتقل للنساء حيث ينال منهن الضباط وينتهكون أعراضهن ..

وتنوعت وجوه هذه الحملة ما بين اعتصامات وكتابات وتغريدات وأفلام في الانترنت ..

وواكب هذه الحملة الظالمة تواطأ من الأحزاب الإخونجية والسرورية كما سنرى ..

وإليكم بعضاً من صور هذه الحملة الضالمة على بلاد التوحيد وأمنها من قبل أذناب القاعدة :






 

ودخل دعاة الضلالة على الخط لدعم هذه الحملة الظالمة باسم المطالبة بإطلاق أسيرات السجون في السعودية ونصرتهن


ودخل على الخط من يطالب باستغلال الاعتصامات للخروج بالسلاح والقتل
وهو الضال التحريري محمد المسعري

واستغلوا الصور التالية لرجال الأمن الذين يحمون المعتصمات الجاهلات
ليقولوا أن رجال الأمن يضربونهن وينزعون خمرهمن ويرفسونهن!


 بينما كانت الحقيقة أنهم جاءوا لحمايتهن من شرما يراد بهن من خروجهن


 المهم والخلاصة أن الله يمهل و لايهمل

فهاهم أحبابهم ومجاهديهم (كما يزعمون في سوريا)

يعترفون من هو الذي يعتقل النساء

ويغتصبهن ويقتلهن 

فاترككم مع تغريداتهم التي فضحتهم










 هؤلاء القتلة المغتصبين للنساءهم رجال أمن القاعدة
وليسوا رجال الأمن السعودي 
 باعتراف تنظيم القاعدة نفسه

*********
******
ختاماً

الحمد لله الذي كشف الحق وأزهق الباطل وأبان أن القاعدة وأذنابها هم من يعتقلون النساء ويفعلون بهن الأفاعيل بألسنتهم واعترافهم .

وأقول إن من أهم أهداف المطالبة بإخراج معتقلات تنظيم القاعدة هو استغلاله لنشر الفوضى واضطراب الأمن من ناحية

ومن ناحية أخرى لتسهيل ذهابهن لمناطق الصراع ليصبحن وقوداً لأهداف أجندات وجهات مابين كافرة ومابين منحرفة عن الإسلام الصحيح .

وهذا الدليل

هنا يتعاطفون لخلق ضغط لإخراجهن 

فماذا كانت النتيجة ؟!
خرجت أروى
فرت أروى بغدادي لتنظيم القاعدة  لتكفر وتعد بسفك الدم الحرام !
فهل من شيء يريدونه غير هذا ؟!
*********
*******
****
***
*
للعبرة

بالأمس يغرد ظالماً ضد السعودية لإخراج هيلة القصير الإرهابية
 واليوم ابتلاه الله وحزبه
فأظهر تغريدة تبين إغتصاب أذناب القاعدة للنساء
*********
*******
****
***
*




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق