الأربعاء، 15 يناير 2014

تبحث عن دجال ؟ مافيه شك إنه أحمد بن سعيد المفك




المفك ..
لقب يكاد يكون علماً على الدكتور الإخواني أحمد بن راشد بن سعيد ..
وهو لقب استفاده من كثرة ما يكتب عبارة تفكيك الخطاب المتصهين الذي يحشر فيه كل من يخالف توجهاته الحزبية السائرة في ركاب حزب الخوان المفلسين سواء كان هذا المحشور محشوراً بحق كبعض نقده لقناة العربية أو محشوراً بالباطل كتعديه على السعودية ولاة أمر وعلماء كبار.

حصل أحمد بن راشد بن سعيّد على درجة البكالوريوس في الاتصال الجماهيري من جامعة الملك سعود عام 1984 ثم الماجستير في الاتصال الخطابي من جامعة جنوب إلينوى عام 1989.

نال الدكتوراه في الاتصال الخطابي السياسي من جامعة ويلز عام 1993. وفي سنة 2011، حصل على درجة أستاذ بروفيسور.

تولى منصب رئاسة تحرير عدد من المنابر الإعلامية من بينها مجلة المغترب بالولايات المتحدة (1986-1989) ومجلة الأمل سنة 1988 ثم مجلة الأسرة سنة (1994-1998) قبل أن يتولى رئاسة تحرير مجلة جودي الصادرة عام 2000.

ولا يجب أن تتخيل أن لهذه الألقاب العلمية والمناصب الإعلامية يحملها رجل عاقل متزن ؛ لأن حاملها وللأسف مراهق حزبي أعماه تعصبه لحركة الخوان المفلسين عن اتباع الحق !

لن أطيل ولكن سألقي الضوء على شيء من كلامه الذي يكشف عن شخصية صبيانية متناقضة لا تعي ما تقول !

فمن تناقضه وإنحرافه أنه يعيب على بعض خصومه طعنهم في الثوابت الدينية بينما هو يطعن في أهم الثوابت وأصل الأصول (التوحيد)!
   

من تناقضه سبه للباطني الرافضي حسن المالكي مع أ هذا المالكي رفيق عزيز على أحد ممدوحي المفك وهو الضال عبد الله الحامد الذي راجع كتاباَ للمالكي طعن فيه في الصحابة رضي الله عنهم .
فهذا طعنه في المالكي:
وهذا ثناء المالكي على حبيب المفك الضال الحامد من كتاب المالكي:

 
ومن تناقضه قوله أن الثورة في سوريا ورائها أمريكا
 ثم أمريكا عنده تنصدم من هذه الثورة:
وحينما يريد أن يرسم صورة مزوقة لهذه الثورة يقول أن من أطلقها أطفال:

ومن تناقضه الكيل بمكيالين حقداً على وطنه ونصرة لحكومة الإخوان:

ومن تناقضه أنه يعيب على بعض خصومه الفجور في الخصومة وسوء الأدب ، ومع ذلك لا يتورع عن الكلام الجنسي القبيح:
ومن تناقضه طعنه في عقيدة السلفيين الذين يسميهم (الجامية) بينمايدافع عن عقيدة ولي أمره الغائب المنتظرمرسي:
نقول ليس هذا ما يقوله مرسي فقط ! 
بل يقول إنه لا فرق بين عقيدة المسلمين وعقيدة الأقباط في مصر:

ومن تناقضه رميه للسلفيين بالعضائم كالكذب والطعن في العرض بينما هو يفعل ذلك مع خصومه الذي يظن أنهم من السلفيين:
فهنا يتهم السلفيين بالتحامل والقدح في الأعراض
 بينما هو هنا يلوح بتكفير ياسر برهامي (مدعي السلفية) ويصفه بالحاخام ! وهو لقب لعلماء اليهود :
ويصف أسامة النجيفي وهو رئيس البرلمان العراقي سني من أهل الموصل بأنه رافضي صفوي:

ومن تناقضه أنه يجعل اللقاء بممثل دولة القانون الرافضي مثلبة لخصمه ، بينما يصمت ويسكت عن حبيبه سلمان العودة الذي ذهب برجليه واستقبل بحفاوة في سفارة الصفوي المالكي وحاضر فيها:


مادام أنه سلمان العودة فصمت المفك يكون مطبقاً !

ومن تناقضه قوله مدعياً الصدق والتثبت:
ومع ذلك يكذب ويعتذر الاعتذار البارد:
لن يكون هذا هو التناقض الأخير -إلا أن يشاء الله هداية هذا المفك - مادام يسير على نهجه المنحرف ، وأختم هذه الومضات التي كشفت اليسير من كذبه وتناقضه بأن المفك نال من الملك فهد رحمه الله واستهزأ به على قناة جزيرة إبليس :

 سبحان الله !
يستهزيء بولاة الأمر في الوطن الذي ينعم فيه .

بينما يمدح ولي أمره غير المعلن (أردوغان) ولو بالكذب !


أردوغان ممدوح المفك في عهده قام بما يلي :
-فتح الأبواب لجماعة وضعت نفسها في «خدمة» الإمبريالية والصهيونية وعملائهما في المنطقة لتنتشر في كل مفاصل الدولة التعليم والإعلام والاستخبارات.
-فتح الباب لهذه الجماعة التي ترفض كل مبادرة تكدر مزاج الصهاينة.
-مكنها حتى منوزارة الخارجية التركية.
-مكن لهذه الجماعة التي تحارب غطاء الرأس للتركيات وتدعو للسفور.

هذا ليس كلامي بل كلام المفك عن أردوغان وحزبه وخدمته لجماعة (قولن) المنحرفة !
ونص كلام المفك في أحد مقالاته (الطير التركي لا يؤكل لحمه!-العرب القطرية) هذه مصورته :


  هذه الجماعة التي مكن لها أردوغان في تركيا جماعة تخدم الصهيونية بنص كلام المفك :
     لكلِ داءٍ دواءٌ يستطبُ بهِ...إلا الحماقة أعيت من يداويها

هناك تعليقان (2):

  1. ومن انت لتنتقص من مؤلف واستاذ كبير مثل احمد بن راشد ..!

    وترى كل مااضفته من انتقاد نفس طريقة الاعلام المصري والامارتي عهر ليس الا

    ردحذف
    الردود
    1. حبيبك مطلوب امني لدى الدولة لدعمه للارهاب
      لعلك توجه كلامك لها لعلهم يعتذرون لك وله ويعلنون خطأهم في حبيبك المؤلف الاستاذ الكبير داعم الارهاب

      حذف