الأحد، 28 يناير 2018

مستشار جمعية مكنون حسين الأشدق شق وبعج ( الله لا يبلانا ) وثائق وصور




د.حسين الاشدق
مستشار التطوير ب مكنون ومدير مركز القيم للإستشارات
سابقا مدير تدريب الشرق
صاحب كتاب دليل المدرسة القرآنية

لم يبق مدينة سعودية ولا دولة إسلامية إلا وذهب إليها !



على علاقة بمؤسسة راف الإرهابية

يعتقد البعض أنه مختص بالقرآن الكريم وتحفيظه ! ولكن الصحيح أنه ضليع بمؤسسات التغيير والمنظمات ، لذلك أقول ما جابوه في (مكنون) عبث !


ويشارك في جمع الأموال للجهات الإخونجية و المجهولة وغير الرسمية رغم المنع من ذلك نظاماً :


وككل الإخونجية يرتوت للفنيسان والنفيسي

ويروج للتكفيري حاكم عبيسان

ويروج للضال ذنب الإخوان خاشقجي


يرتوت للخبيث القطري عادل علي



ويروج للمفكر والمنظر الإخونجي عبدالكريم بكار:
 ويروج لفكر الخارجي محمد الأحمري ويؤيده على الدعوة للثورات :
والأشدق يروج لفكر الاعتصامات والمظاهرات ؛ بل ويوجه نصائحه للمعتصمين والمتظاهرين في مصر:
 يستهزيء بالعرب ويقصد حكام العرب كالسعودية وغيرها ممن شارك في إطفاء نار الفتنة في مصر:


وكغيره من الحزبيين تركيا الأردوغانية حاضرة في أنشطته :


ومركز إبداع القيم الذي يعمل فيه الأشدق شريك ل راف الإرهابية :


والأخطر من ذلك كله ترويجه لفكر الضال التكفيري الخارجي أبو بصير الطرطوسي
هل تعلمون من هو أبو بصير الطرطوسي ؟!

مفتي الخوارج ومستحل دماء المسلمين

يكفر حكام السعودية وغيرهم من الحكام

يؤيد فكرة غزو الغرب للعالم الإسلامي من أجل أن تتحد الشعوب ضد الغرب


يضلل كبار العلماء كابن باز وابن عثيمين واللباني رحمهم الله تعالى

من أقوال الطرطوسي التكفيرية:



يقول الطرطوسي:
"فمن يتأمل حال الأمة من هذه القضية المهمة- أي التحاكم إلى غير الله- يدرك أن هذا الدين قد عاد غريباً كما بدأ وأشد، حيث إن الحاكم والمشرع في أكثر الأمصار والديار هو "الطاغوت"، وإن الشريعة المتبعة هي شريعة "الطاغوت" والناس يتحاكمون إليها طواعية، ومن دون أن يجدوا في أنفسهم حرجاً من ذلك، فدخلوا في زمرة المشركين الذين يعبدون الطاغوت من حيث يشعرون أو لا يشعرون، ولربما تجد منهم ـومع ذلك ـ من يصلي، ويزعم أنه من المسلمين"!!.

و يقول :
" التحاكم : كذلك مما يدخل في مسمى العبادة ومجالاتها "التحاكم" فإن كان العبد يتحاكم في جميع شئون حياته الخاصة والعامة إلى شرع الله تعالى فهو عبد لله عز وجل، وإن كان يتحاكم إلى شرع غيره - أنا كان هذا الغير - ولو في جزئية من جزئيات حياته فهو عبد لهذا الغير وداخل في عبادته من أوسع أبواب العبادة...".

بالله عليكم هل يستحق مثل هذا الأشدق أن يكون مستشاراً ومدرباً لايترك حلقة ولا دار تحفيظ في السعودية ولا العالم الإسلامي إلا وزارها وترك فيها بصمته ؟!

*****************************
*********************
**********
***
*


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق