الأربعاء، 17 يناير 2018

الإرهابيون مع مشايخهم من دعاة الصحوة صور ووثائق


البعرة تدل على البعير والأثر يدل على المسير

ومن ثمارهم تعرفهم .

أين وضعت أول بذرة للغلو في نفوس الإرهابيين من الشباب ؟ 

ومن الذي وضعها؟

أترك لكم الإجابة :

***********************

حسن البنا

تربى على منهجه وتتلمذ عليه الإرهابي سيد قطب



***********************

الداعية سفر الحوالي


تربى على منهجه وتتلمذ عليه الإرهابي فارس آل شويل الزهراني

**********************


الداعية ناصر العمر


تربى على منهجه وتتلمذ عليه الإرهابي عبدالله المحيسني

عبدالله بن محمد بن سليمان المحيسني  ذهب إلى سوريا ما بين شهري اغسطس و اكتوبر من عام 2013 و بدأ نشاطه كمقاتل مستقل و قاضي شرعي يحكم بين الفصائل المختلفة في سوريا مثل داعش و جبهة النصرة و أحرار الشام لكن في فبراير 2014 مؤخراً انظم إلى جبهة النصرة الإرهابية.


****************

الداعية سلمان العودة

تربى على منهجه وتتلمذ عليه الإرهابي تركي البنعلي



**********************


الداعية محمد الدويش

تربى على منهجه وتتلمذ عليه الإرهابي عيسى العوشن 



الإرهابي عيسى العوشن
يعد الهالك عيسى آل عوشن، المطلوب على لائحة الـ26 التي أعلنتها السعودية في السادس من ديسمبر (كانون الأول) الماضي، والذي قتل في مواجهة اول من أمس بالرياض، رابع منظري تنظيم «القاعدة» الإرهابي في الخليج، إذ ينقسم التنظيم إلى قسمين; الأول المقاتلون، ومنهم القيادات والأتباع. أما الثاني فهو فرع المنظرين ويتربع على رأسه فارس آل شويل الزهراني يليه عبد الله الرشود ثم سلطان العتيبي ليحل آل عوشن رابعا، وعبد المجيد المنيع في آخر القائمة. وهؤلاء يتولون النواحي الفقهية والفكرية للتنظيم، إضافة إلى الكتابة في المجال الإعلامي، والغالب على هذه الفئة أنها لم تشارك في القتال بالخارج، ولذلك انحصر عملهم في المجال الفكري للتنظيم.

وعيس آل عوشن متزوج، ولديه ثلاثة أطفال، وسبق له العمل قاضيا في جازان جنوب السعودية بعد أن تخرج في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. وظهر اسمه لأول مرة كأحد المطلوبين الأكثر خطرا في السابع من مايو (أيار) عام 2003 ضمن قائمة الـ19، وانتقل بعد ذلك إلى قائمة الـ26. وسبق للمطلوب أن أشرف وشارك في عدد من المخيمات الصيفية التي تستضيف الشباب، الأمر الذي مكنه قبل مقتل قائد التنظيم السابق عبد العزيز المقرن بأيام من إصدار رسالة إلى شباب المخيمات الصيفية يحثهم فيها على الانخراط في العمل الإرهابي، معللا بأنه يعلم ما بهم من حماسة وأن ما كان يشاهده في تلك المخيمات يؤكد من وجهة نظره أن هناك العديد من الشباب لديه القابلية على الانخراط في الأعمال الإرهابية.

الذي رباه واحتضنه في  البداية هو الداعية محمد الدويش في مكتبات حي الشفا بالرياض.
..............

والآن ماهو جواب السؤالين أعلاه ؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق