بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه .
إلى البسطاء والطيبين
إلى من يعتب على دولته لتأخرها في تحقيق منجز
إلى من يشعر بالحزن لتقصير مسؤول
إلى من يصاب بالقهر لضياع شيء من الحقوق
إلى من تعثرت معاملته أو تأخرت وظيفته
إلى كل من يهمه أمر الفساد والقضاء عليه
إلى كل من سمع نعيق الغربان البيضاء
الغربان البيضاء التي تزعم أنها ستصلح ما فسد
وتقوم المعوج
عبر مصطلحات
"الثورة" "التغيير" "الانقلاب على التقليدي"
إلى كل من أعجبه بياض الغراب
وغفل عما يخفيه في عشه "مدونته"
ولم يسمع بعلاقات الغربان البيضاء مع أعدا أعداء الإسلام والمسلمين !
تعالوا أيها الخيرين وأنظروا :
هل يشك أحد في عداوة هؤلاء للإسلام والمسلمين
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
رحمه الله عن الرافضة
في مجموع الفتاوى (6/ 421):
"...ويرون أن كفرهم أغلظ من كفر
اليهود والنصارى .
لأن أولئك عندهم كفار أصليون وهؤلاء مرتدون وكفر الردة أغلظ بالإجماع من الكفر الأصلي .
ولهذا السبب يعاونون الكفار على الجمهور من المسلمين فيعاونون
التتار على الجمهور .
... وبهذا السبب ظهر فيهم
من معاونة التتار والإفرنج على المسلمين والكآبة الشديدة بانتصار الإسلام ما ظهر
وكذلك لما فتح المسلمون الساحل - عكة وغيرها - ظهر فيهم من الانتصار للنصارى
وتقديمهم على المسلمين ما قد سمعه الناس منهم .
وكل هذا الذي وصفت بعض
أمورهم وإلا فالأمر أعظم من ذلك".
وماذا بعد ذلك ؟
تعالوا للتعرف على من يزعم الإصلاح من شباب المدونات وهم يضعون أيديهم في أيدي هؤلاء :
عصام الزامل وفؤاد الفرحان
عبد الرحمن الرامس
عبدالرحمن الشهري
عاصم الغامدي
نواف القديمي
الذي شارك في تظاهرات الروافض في لبنان وزار مناطق حزب الله الرافضي هناك !
وغيرهم من غربان التدوين !
******
تعالوا لتعرفوا علاقتهم بالرافضة !
أولاً : ما تم نشره عن هذه العلاقة :
المدون عصام الزامل يؤيد الروافض
المدون عصام الزامل يحاضر عند الروافض
المدون عصام الزامل ووليد أبو الخير مع الروافض
ملالي الروافض يدعمون وليد أبو الخير
وليد أبو الخير الذي يقف قلباً وقالباً مع الروافض
يقف أيضاً كذلك مع الضال داعية الملكية الدستورية عبد الله الحامد وسليمان الرشودي وعبدالله القحطاني
وهنا وليد أبو الخير يقبل رأس داعية الضلالة عبدالله الحامد
وعبد الله الحامد يساعد الرافضي حسن المالكي في
كتابه الذي طعن فيه في الصحابة رضي الله عنهم
واتهمهم فيه بالنفاق
وهذه صورة طبق الأصل من كتاب المالكي الرافضي يشكر الحامد
وهذا الرافضي حسن المالكي مع أحبابه الروافض
ثانياً : الفضيحة الكبرى !
من هو كبير المدونين هؤلاء والذي هو محور فلكهم الذي يدورون فيه ؟!
إنه
الرافضي أحمد العمران
من أوائل المدونين
رافضي خبيث هو منطلق
جميع المدونات التي تهاجم السعودية
وقد بدأ نشاطه من عام 2004
وهو صاحب مدونة جينز !
وهذه بعض صور الرافضي العمران مع المدونين الخونة :
أين يلتقي هؤلاء المدونون ومن يديرهم ؟!
إنها باعتراف أحدهم في مدونته قناة الجزيرة في قطر :
وفي أحد مؤتمراتهم في جدة الذي أقيم تحت عنوان :
Saudi Bar Camp's photostream
اجتمعوا !
عصام الزامل والرافضي أحمد العمران لتدريب الشباب السعودي على نهجهم الثوري
أي شيء يعلم هذا ارافضي شبابنا ؟!
****
وفؤاد الفرحان كان هناك ليعلم الشباب صناعة الوعي بالمخاطر !
البعض قد يستهين بهذا الرافضي الخبيث !
لا تستهينوا فقد تلقفته أيدي الغرب لتجعل منه معول هدم لكل ثوابت
بلاده العقدية والإجتماعية !
ومقاطع اليوتيوب التالية تؤيد ما أقول من خطورته
-1-
الرافضي أحمد العمران
يحاضر في منظمة حقوقية غربية
ولقاء آخر معه
-2-
الرافضي أحمد العمران
في لقاء مع قناة غربية
-3-
الرافضي أحمد العمران
مستضاف من الغربيين ليتحدث عن تاريخه مع التدوين
-4-
الرافضي أحمد العمران
وعصام الزامل في حديث للغرب عن المقاطعة لشركة المراعي
الناس يعتقدون أن عصام الزامل مع هذا الرافضي يدعوان للمقاطعة لصالح المواطن السعودي
ولم يعلم الناس أن هذا مجرد تدريب للناس على الاستجابة لدعوات المظاهرات والثورات مستقبلاً !
ختاماً :
أقول هؤلاء الشباب كلهم تديرهم أطراف من أهمها :
1-مخابرات دولة خليجية جارة تحت غطاء قناة الجزيرة وإدارة الاستخباراتي الإخواني جاسم سلطان كما هو واضح في اعترافاتهم .
جاسم سلطان والقديمي والدكتور الأحمري
ولن ننسى ملتقى النهضة حيث اجتمع هؤلاء بالروافض والنصارى والليبراليين:
3-التنظيم الدولي للإخوان المسلمين بقيادة القرضاوي وسلمان العودة والطريري .
وإذا قلت أن الإخوان يتعاونون مع الليبراليين والروافض لا تستغربوا ذلك :
اسألوا ناصر العمر وسعود الفنيسان عن خالد مشعل الإخواني الذي وقف احتراماً لقبر الخميني الرافضي الخبيث !
هؤلاء هم قلباً وقالباً
وهنا محسن العواجي وأحبابه
من لم يقتنع فليطالع بهدوء هذا الفلم الموثق
ومن لازال في صدره حرج فليطالع هذا فقط :
الإخواني كمال الهلباوي والرافضة !!!
اللهم اكفنا شرهم يارب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق