عمر بن عبد العزيز الزهراني (من مواليد مدينة جدة عام 1991)
أحد الخوارج الناكثين لبيعته لولاة الأمر في بلاد التوحيد المملكة العربية السعودية .
ابتعث على نفقة الدولة أيدها الله لكندا ، حيث كشف هناك عن وجه الغدر والتنكر لدينه ولوطنه .
يدرس بجامعة كنكورديا بمونتريال- كندا .
-ينتحل العقيدة الخارجية والفكر الثوري ، ولذلك وجد في ثورات ما سمي بالربيع العربي عام 2011م ضالته حيث كان من المحرضين للشباب عليها ، ومن الداعين لنشرها في المملكة العربية السعودية .
-طالب بخروج الإرهابيين والخوارج من السجون ، تحت ذريعة المطالبة بالافراج عن أصحاب الرأي تماهياً منه مع الخطاب الغربي لمنظمات الحقوق الغربية واستجلاباً لعطفها للاستفادة من قوتها الإعلامية في الخارج كورقة ضغط ضد السعودية .
ولذلك يقول إن في السعودية 45 معتقل سياسي ، ويطالب بإخراجهم .. رغم علمه بكذب نفسه من ناحية ، و يقينه بعدم حقيقة هذا الرقم ، وصمته عن وجود سجناء منتمين لتنظيمات إرهابية بعضهم حكم عليه الفضاء الشرعي ، وبعضهم قيد المحاكمة .
- بدأ في عام م2014 في انتاج ونشر حلقات فيديو للتحريض ضد المملكة وثوابتها الدينية والاجتماعية ، عبر برنامج على اليوتيوب سماه «فتنة» .
مشاريعه الخارجية الثورية :
-عمل على عدة مشاريع مع جمال خاشقجي ، ومنها :
مشروع ما أسماه الدفاع عن السجناء السياسيين اتفقا عليه في تركيا ، والذي فضل خاشقجي أن يعمل عليه عمر بالسر دون أن يظهر شخصيته للناس ، وكان هذا في الفترة الي كان فيها خاشقجي في السعودية .
مشروع ما يُعرف بجيشِ النحل الإلكتروني على مواقع التواصل الاجتماعي والذي استهدف من خلاله على مواجهة جهود الشباب السعودي الوطنية في الانترنت ، وحظي بدعم من جمال خاشقجي ، ولكن مشروعهما باء بالفشل الذريع .
-أعلن عن إنشاء حزب التجمع الوطني نحو الديمقراطية ، في مغازلة جديدة للمنظمات الحقوقية الغربية .
وكل مشاريعه باءت بالفشل ، ولذلك يعود إلى البث عبر مواقع التواصل ينعق منفرداً .
من كلماته :
" التغيير قادم على أيدي المبتعثين ونتائجه ستكون مفاجئة للجميع " .
وكلمته هذه لأنه مكث فترة مع منظمة يوتيرن في غسيل أدمغة بعض المبتعثين ، ولكن جهودهم باءت ولله الحمد بالفشل وتم كشف مخططهم الذي كان يحظى بدعم من دولة خليجية ومن التنظيم الدولي للإخوان ، الذين يقول عنهم : " لست إخوانيًا ولكن مواقفهم في مصر وغزة مشرفة" رغم ما أحدثوه في مصر من إرهاب .
موقفه من كبار العلماء :
يسب كبار العلماء ويتهمهم بتحليل الحرام من أجل الحكام ، في حين يمتدح المنحرفين من الدعاة الذين أوقفتهم الدولة اتقاء لشرهم ، حيث يقول : " العلماء الشرفاء في السجون أو تم التضييق عليهم وتقييد حرياتهم.. أما الذين يتصدرون الساحة فكثير منهم، إلا من رحم ربي، شركاء مع النظام في فساده. وهل يحتاج المستبد لأكثر من عالم يحلل له الحرام ويجوز له البطش " .
لتعرفه أكثر هذا :