هل تريد قلباً صافياً وخالياً من الحقد والغل على المسلمين ؟
أخلص عبادتك لله تعالى
انصح لولاة الأمر بالدعاء لهم ومؤازرتهم
الزم جماعة المسلمين
عن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود عن أبيه عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه،
ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم:
إخلاص العمل لله،
ومناصحة أئمة المسلمين،
ولزوم جماعتهم، فإن الدعوة تحيط من ورائهم [رواه الترمذي: 2658، وأحمد: 21630، وهو حديث صحيح].
أما الغِل، بكسر الغين، الحقد، الضغينة.
لا يَغل لا يدخله ضغينة تزيله عن الحق.
فهذه الخلال تستصلح بها القلوب، ومن تمسك بها طهر الله بها قلبه من الشر والفساد.
قال ابن القيم: "لا يبقى فيه غل" من عمل بها، نفى وطرد الغل، وأخرجه من قلبه، ولن يحمل قلبه غلاً،
بل إن هذه الثلاثة تنقي القلب من الغل، فالقلب يَغل على الشرك، ويَغل على الغش، يَغل على البدعة والضلالة،
وهذه الثلاثة: الشرك، والغش، والخروج عن جماعة المسلمين، تملأه دغلاً وغلاً، فإذا جرد الإخلاص والنصح، وتابع السنة؛ نفى ذلك[ينظر: مدارج السالكين: 2/90].
أخلص عبادتك لله تعالى
انصح لولاة الأمر بالدعاء لهم ومؤازرتهم
الزم جماعة المسلمين
عن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود عن أبيه عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه،
ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم:
إخلاص العمل لله،
ومناصحة أئمة المسلمين،
ولزوم جماعتهم، فإن الدعوة تحيط من ورائهم [رواه الترمذي: 2658، وأحمد: 21630، وهو حديث صحيح].
أما الغِل، بكسر الغين، الحقد، الضغينة.
لا يَغل لا يدخله ضغينة تزيله عن الحق.
فهذه الخلال تستصلح بها القلوب، ومن تمسك بها طهر الله بها قلبه من الشر والفساد.
قال ابن القيم: "لا يبقى فيه غل" من عمل بها، نفى وطرد الغل، وأخرجه من قلبه، ولن يحمل قلبه غلاً،
بل إن هذه الثلاثة تنقي القلب من الغل، فالقلب يَغل على الشرك، ويَغل على الغش، يَغل على البدعة والضلالة،
وهذه الثلاثة: الشرك، والغش، والخروج عن جماعة المسلمين، تملأه دغلاً وغلاً، فإذا جرد الإخلاص والنصح، وتابع السنة؛ نفى ذلك[ينظر: مدارج السالكين: 2/90].