كنت كتبت قبل أيام عن منهج الداعية د رقية المحارب
من خلال المدونة تحت هذا الرابط :
من خلال المدونة تحت هذا الرابط :
إن لرقية المحارب إشراف ومشاركة في أنشطة كثيرة ومتنوعة من أهمها :
مجالس الحديث
غرس النجاح
حلق الحديث
المنتشرة في المدارس الصباحية والمسائية والمعاهد
وللأسف فبدل أن تكون هذه المحاضن لتعليم كتاب الله تعالى والتفقه فيه وإكتساب الفتاة لما ينفعها في دينها وعقيدتها وأخلاقها ويعود بثمرته على وطنها وأسرتها أصبحت هذه المحاضن فيها مخالفات من أهمها :
1-تمرير الفكر الصوفي والتربية الصوفية من خلال طرق:
الأول:دخول عناصر لديها شوائب تصوف مثل في هذه المحاضن مثل : هنادي عرب التي تلبس الأبيض وتحث الفتيات على التزامه بدعوى أنه لبس الملائكة ، وتفسر القرآن على طريقة المتصوفة !
الثاني:ربط الطالبات ببعض المؤلفين والدعاة من ذوي التوجه الصوفي من مثل : النابلسي الذي له مقاطع على اليوتيوب يشارك في الاحتفال بالموالد الصوفية البدعية ، والطريري الذي سلك في الآونة الأخيرة مسلك زيارة الأضرحة وكبار الصوفية وجوز التبرك بالآثار.
الثالث:تربية الفتيات على التعلق المفرط بالداعيات والغلو فيهن كما يفعل البعض من التعصب مع د رقية المحارب حتى أصبح كثير من الفتيات لا يقبلن أدنى كلمة ولو كانت بحق في رقية وأمثالها.
الرابع:إعمال القاعدة الصوفية الحزبية في هذه المحاضن (لا تعترض فتنطرد) وقد وقع لكثير من الفتيات اللاتي أنكرن منكرات عقدية الكثير من المشاكل وصل حتى الطرد والإبعاد لهن .
2-تحريف معاني كتاب الله تعالى وسلوك طريقة بدعية خطيرة في تفسيره من خلال مشروع (تدبر) الذي وصل لمرحلة جمع تغريدات عامة الناس باسم التدبر وطباعتها في كتب تنشر في هذه المعاهد.
3-اتباع طريقة خاطئة في تربية الفتيات بطريقة حزبيةعبر طرق منها:
الأول:التركيز على النابهات والمتميزات دراسياً أو مادياً وانتخابهن لتولي مناصب إدارية في تلك المحاضن حالما يتم التأكد من صدق ولائهن .
الثاني:الحشد الجماهيري لهن باستخدام رسائل الوتساب للقيام بحملة تبرعات أو المشاركة في هشتاق معين لهدف من الأهداف.
الثالث:العزل الممنهج للفتيات عن فقه السلف ومن يحمله من العلماء الثقات كابن باز وابن عثيمين والفوزان ، وتعليقهن بالطريفي والعريفي والعودة الخ..
الرابع:خلق تعاطف وانتماء فكري لدولة قطر ودولة تركيا من خلال إغراء الميسورات بدورات تعقد لهن هناك تحت مسميات كاذبة (تطوير العمل الخير، تطوير الذات ، الخ،،،) !
وكذلك من خلال الثناء المنقطع النظير من الدعاة والداعيات على قطر وتركيا عبر محاضراتهن وتغريداتهن بتويتر حتى أصبح الكثير من الفتيات يتخيل تركيا أحسن بلد في تطبيق الإسلام ؛ بينما الحقيقة أنه بلد ترسخ فيه الشرك والبدع والشذوذ والدعاة المنظمة وشواطيء العراة.
4-جمع الأموال الطائلة من هذه المحاضن تحت مسميات كثيرة : رسوم تسجيل في دورات ضعيفة المحتوى ، رسوم تسجيل في الدور ، جمع تبرعات لطباعة كتب (كتب تدبر الغثائية) ، جمع أموال لحفر آبار وبناء مساجد ، الخ،،
ومن هذه البرامج والمعاهد ما يلي:
أما فروع غرس النجاح بالرياض
فتجد أن رقية المحارب تعظم مثلاً المخالف عبدالعزيز الطريفي في دروسها وتغريداتها فينطبع ذلك على معلمات المعاهد اللاتي يعظمنها ويثقن بها ، وبالتالي يقمن هؤلاء المعلمات بزرع تعظيم الطريفي في وجدان الفتيات المسكينات !
وقد وقع من بعض المعلمات المتأثرات برقية أنها أرسلت عبر المجموعات للطالبات فتوى الطريفي المميعة في الإخوان لما رأت كثرة تحذير الناس من الإخوان !
التخبط العظيم في المنهج.
ويدل على ذلك أنه كان المنهج المتبع الذي أقرته رقية المحارب وغيرها من المشرفين من سنين طويلة التشديد في أمر التجويد على طريقة المصريين في التجويد حتى ألزموا الناس بما يلزمهم الله به .
حيث تشددوا في تحقيق مخارج الحروف
وأن على المعلمات أخذ القراءات العشر
وجمع باسم ذلك التشديد أموال طائلة !
ثم هم أنفسهم بعد سنوات قالوا: نرى مالا يسر في مدارس القران يهذون القران هذّاً ، خرّجنا حافظات بلا فهم لكتاب الله!
فبدأو بمشروع (تدبر) الذي ولد في قطر تحت سمع وبصر القرضاوي وبدعمهم !
فجاء هذا المشروع (تدبر) باسم إحياء سنة تدبر القرآن الكريم!
والعجيب أن هذا التدبر ليس بالرجوع إلى العلماء بل إلى المغردين في تويتر الذين أصبحت تغريداتهم بين عشية وضحاها في مراجع وكتب تطبع في مشروع (تدبر) !
الأقطاب النسائية لمشروع (تدبر)
اسماء الرويشد مسكت (تدبر)
رقية المحارب ما يتعلق ب (السنة)
نوال العيد (الذكر الميسر ) سرد ومراجعة القران+برامج الأطفال.
ريم الباني (مشاريع الفتيات).
وطالبات هؤلاء هن المسؤلات المباشرات عن :
مراكزهم الصيفية، معاهدالقران ، مدارس القران ، مراكز لجان التنمية، مكاتب الدعوة .
جمعية تحفيظ القران مكنون،المركز الخيري
مراكز التدريب!
ويضاف إلى ذلك مدارس غراس الأخلاق بحي النفل لرقية المحارب
**********
*****
**
*
**********
*****
**
*
